الفنون التشكيلية Fundamentals Explained



تتم حماية جميع المعلومات الشخصية باستخدام التدابير المادية والتقنية والتنظيمية المناسبة.

وممّا يجدر ذكره أن المدرسة الرومانسية بهذه المبادئ كان فيها بعض المبالغة في تشكيل الواقع؛ فالحب يظهر أكبر بكثير مما هو عليه في الواقع، وكذلك الغضب أو الحزن أو السعادة، ولعلّ عدم تقييد الفنان ببعض الخطوط التي يقف عندها جعله ينطلق بعيدًا جدًا عن الواقع، فصار الواقع فيه مبالغة وخروج عن المألوف وعمّا يقبله العقل والمنطق، ومن أبرز الفنّانين الذين ترتبط أسماؤهم باسم المدرسة الرومانسيّة تيودور جيريكو؛ إذ أعلنَ تمرُّده على المدرسة الكلاسيكيّة وقوانينها، وكان هذا التمرُّد تمهيدًا لظهور الرومانسيّة في الفنّ التشكيليّ.[٧]

قد تتضمن أمثلة المعلومات الشخصية التي نجمعها من خلال موقعنا أو منصتنا اسمك وعنوان بريدك الإلكتروني واسم الشركة والمسمى الوظيفي وتفاصيل الاتصال وعنوان الشركة.

المدرسة التجريدية: تعتمد على تجريد الحقائق والأشياء من طبيعتها، وإعادة نشرها بطرق مُختلفة عن الواقع، أي أنّ رؤية الفنان خاضعة لخياله.

الفنون المركبة: التي تؤثر في أكثر من حاسة واحدة مثل الفنون المسرحية المتضمنة للرقص والغناء.

المدرسة الرمزية: هي تلك المدرسة التي تعتمد على تجسيد الطبيعة كما هي بألوانها المختلفة، ممثلة في ذلك الواقع.

يرجع تاريخ الفنون التشكلية إلى العصور القديمة وتحديدًا في عصر الفراعنة، إذ أنهم نجحوا في تجسيد الحروب والأزمات السياسية والحياة الاجتماعية والاقتصادية والدينية من خلال النحت على الجدران، فضلاً عن نقل تلك الحياة إلى العهود القادمة والحافظ عليها من عبث المؤرخين أو التلاعب في الحقائق وتزييفها.

حيث وجدت المدرسة الكلاسيكية والرمزية والوحشية والمستقبلية وكل مدرسة من هذه المدارس قد نظرت إلى الفن التشكيلي بطريقة معينة.

كانت المدرسة التكعيبيّة مختلفة في كثير من مبادئها عن غيرها من مدارس الفنّ التشكيلي، فلم يكن همّها الواقع ولا الذاتيّة التي تنعكس في أعمال الفنان، ولا حتى الموضوعية، إنّما اتجهت المدرسة التكعيبيّة إلى القيم التكعيبيّة للأشكال التي ينقلها الفنّان من الواقع، وأعلنت الرفض القطعيّ لمحاكاة الطبيعة، ونادت بكل قوة أن يقوم الفنان بتحليل الأشكال التي يريد نقلها من الواقع، وأن يقوم بإعادة بنائها بناءً هندسيًا بعيدًا كلّ البعد عن شكلها في الواقع.[٨]

دليل المواصلات العامة إلى رأس الخيمة من جميع أنحاء الدولة

ويمثل المعرض دعوة، حيث يتمكن المشاهد من اكتشاف القيم الجمالية والفنية للتراث والموروث الثقافي والبيئة الإماراتية التي تختزنها الأعمال الفنية التي تتأرجح بين اتجاهات وأساليب فنية مختلفة.

ويمتاز كتاب الدكتورة نهى فران بأنه عمل بحثي توثيقي بامتياز. هو لا يستقرئ التاريخ والتراث والموروث الثقافي فقط، بل يحلل ويبحث عن أثرهم في الفنون المرئية الحديثة والمعاصرة. كما تدمج الباحثة الأبعاد الفكرية والاجتماعية للتراث والموروث الثقافي بالمعطيات الاستاتيكية والاتجاهات الفنية المختلفة.

فاللون الأصفر يعطي انطباعاً بالدفء لارتباطه بلون الشمس فهو أقرب الألوان إلى الضوء وفي اللون الأصفر الأمل والوضوح ويمثل التركيز والذكاء ويساعد في الذاكرة لذلك يستخدم اللون الأصفر في المدارس لزيادة التركيز.

ويتحدث العبدان عن ظهور بوادر فنية جديدة من نور قبل شريحة أكبر من الفنانين بصفته أي هذا الفن نتيجة حتمية لعوامل فنية وثقافية داخلية وخارجية، فمن العوامل الداخلية قوة تأثير كتابات ومترجمات الفنان حسن شريف عن الفن الجديد، وقابلية الساحة التشكيلية المحلية للتجاوز الفني والثقافي بين التيارات والتوجهات المختلفة .

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *